المعتقل
قصة
قصيرة جدا
ابراهيم درغوثي / تونس
عند الفجر، جاء العسس يدقون بأحذيتهم الغليظة أرض المعتقل .
أفاق من نومه قبل أن يفتحوا عليه الباب ، وجلس يفرك عينيه بيديه اللتين كاد يجمدهما البرد .
أشار له قائد المفرزة بالوقوف ، فوقف . ومشى رجال الشرطة العسكرية فمشى أمامهم .
حين وصلوا ساحة تنفيذ الإعدام، رأى جمعا من السجناء مقيدي الأيدي والأرجل ومعصوبي الأعين ، فقال في قلبه : ما أكثرهم في هذا اليوم الشاتي. ولم يزد ، فقد اعتاد على عمله .
ومد له قائد المفرزة السكين ، فبدأ في ذبح الرجال المكومين على الأرض
واحدا وراء الآخر وهو يذكر اسم الله وراء كل رأس تقطع .
المعتقل
ترجمتها إلى الأمازيغية/ الشاوية
بربرية الأوراس/ الجزائر :
الأستاذة :ربيعة برباق
ازّاثْ انْثيكْثي نَثْفوكْثْ أوسينْدْ إحرّازَنْ اسْطَبْطوبَنْ سُوارْكاسَنْ انْسَنْ إزْوّارَنْ ثامورْثْ المعتقل.
إكَّرْدْ سيقّيضَسْ انَّسْ ازّاثْ مادْرَزْمَنْ فَلاّسْ الباب إقّيم إتْحوكّا ثيطّاوينْ انَّسْ سيفاسَّنْ انَّسْ إلاّنْ قَبْرَنْ أذْقَرْفَنْ سي اسْقَضْ.
إسِّلْفاسْ القايذ إحَرّازَنْ باشْ أذِبَدْ إكَّرْ إبَدْ، أوقِيرَنْ إرْقَازَنْ إحْرّازَنْ العسكر إكَّرْ يوقيرْ ازّاثْ انْسَنْ.
ماني خَلْضَنْ القاع ماني اتَّقَّنْ ثاغَرّاسْتْ إهَنَّ أعْرّامْ نينْحْباسْ مي كَرْفَنْ إفاسَّنْ ذي ظارَّنْ، واقْنْنّاسَنْ ثيطّاوينْ سي كَتّافَنْ، إكَّرْ يَنَّا ذوقّولْ انَّسْ وايْعَرْمَنْ ذوقّاسّا إسَمْضَنْ، أوذِرْني أكْذْوَوالْْ خاطَرْ إنّومْ سَلْخَذْمَثْ انَّسْ
إسّيغاسْ القايذ إحْرّازَنْ أَخْذْمِي، إكَّرْ إبْذَا ثَغْرّاسْتْ نيرْقَازَنْ إنْضَنْ فَثْمورْثْ، يَدْجْ سوغَلاّ نِيَدْجْ نَتّا يَقّارْ "باسم الله" سوغَلاّ كل إيخْفْ إتَبّيثْ.
المعتقل
ترجمها الى تاشلحيت
أمازغية الأطلس الكبير /المغرب
ا.مولاي عمر
ؤرتا تغلي ثافوكت ؤشكاند اعساسن أركاتن سماقناسن ازاين أكال ن المعتقل
ءنكر زغ يطسنس ؤرتا رزمن فلاس تيفلوت ايكيور أرمزي تيطنس سيفاسنس لينغاتن أسميد
يومرت لقايد آيبيد ءبيد فتان لابوليس ندمارن امون ديسن
ليغ لكمن أساراك نليعدام اورا ربيعت نحباسن تاوكرافن زغ ايفاسن د ايضارن قناسن آلن انا غ وولنس: آ مامنك أد كوتن غاسا فيطار أنزار
امدايس لقايد توزالت سيقرس اركازن لي عرمن فوكال يان تما نيان يوياسن هيلا آريدر ربي تيكريت